هذه القصيدة (مرثية فوزان المحارب في بندقيته ومناسبتها)
(كان فوزان المحارب من المشهورين في روضة سديربالقنص منذ مايقارب(180)سنه كان في وقته كان
يخرج للقنص وهو من المشهورين بعد ماقل بصره وعدم
تمكنه من روية الصيد لكبر سنه ولشدة حبه لبندقيه وللصيد وكان يخرج للقنص بعد ماقل بصره لم يتمكن
من روية الصيد وقد حزذلك في نفسه ولم يخرج للقنص
بعدان قل بصره ولزم بيته ولكنه لم ينسى الصيد والبندق
حتى انه كان ينام والبندق تحت تباريه في فراشه وكل ماراى البندق ولمسها وتذكر مقانيصه وروحاته للصيد ذرفت عينه ورثى بندقيته والقنص بهذه الابيات
رحمه الله
(يابند قي اودعـك قــل شوفي)
(ماعد اشوف الصيد نومي ونخطيه)
(منول(ن) صيدي بعيد الهـدوفي)
(يوم الظــبي منه الغداوامتعشيه)
(منول (ن) دم الظـبي في كفوفي)
(يوم اذ بحـه في غــارمقيل فيه)
(يو مي على شد ي وعـدي لهوفي)
(اقنص شعيت وراط وا لي حوا ليه)
(يابند قـي مشي القنص لي كلوفي)
(شيبت وقل الشوف والصيد نرثيه)
(ومرضت والبندق تباري لحـوفي)
من لمسهااذكـــر زماني وعانيه)
رحمه الله